هل تعلم؟ علامات الساعة الصغرى التي لم تظهر فى عام 2025!



هل تعلم؟ علامات الساعة الصغرى التي لم تظهر فى عام 2025!

هل تعلم أن معظم علامات الساعة الصغرى ظهرت بالفعل؟
وأننا نعيش الآن في عصر يُعرف بعصر الفتن؟
لكن الغريب أن هناك علامات أخبرنا بها النبي ﷺ، لم تظهر حتى يومنا هذا، أي حتى عام 2025!
فما هي؟ ولماذا لم تقع بعد؟ وهل اقترابها يعني أننا نعيش آخر اللحظات؟
تابع هذا الفيديو حتى النهاية لتكتشف التفاصيل الغائبة عن كثيرين...
الجزيرة العربية تتحول إلى جنة؟!
هل تعلم أن النبي ﷺ قال:
"لا تقوم الساعة حتى تعود أرض العرب مروجًا وأنهارًا"
نعم... الجزيرة العربية التي كانت صحراء قاحلة في زمن النبوة، ستتحول يومًا ما إلى مروج خضراء، ومياه جارية!
والعلماء اليوم يدرسون تغير المناخ ويقولون إن هذا الاحتمال بات قريبًا...
لكن وحتى عام 2025؟ لم نرَ هذا التحول الكامل بعد.
نهر الفرات يخفي جبلًا من الذهب!
هل تعلم أن النبي ﷺ قال:
"يوشك الفرات أن يحسر عن جبل من ذهب، فيقتتل الناس عليه..."
حتى هذه اللحظة، لم يُكشف عن هذا الجبل الذهبي، رغم أن منسوب نهر الفرات فعليًا بدأ بالانخفاض!
والأغرب؟ أن الحديث يُحذر الناس من أخذه، وكأن في الذهب هذا فتنة عظيمة!
 المهدي المنتظرلم يظهر بعد!
هل تعلم أن هناك شخصية ستُبايع في مكة، بين الركن والمقام؟
وأنه سيكون من آل بيت النبي ﷺ، واسمه "محمد بن عبد الله"؟
نعم… إنه المهدي، الذي سيملأ الأرض عدلًا بعد أن مُلئت جورًا.
ورغم كثرة مدّعي المهدوية عبر القرون… لم يظهر المهدي الحقيقي حتى اليوم.
القسطنطينية تُفتح بالتكبير؟!
قد تكون سمعت بفتح القسطنطينية سنة 1453 على يد محمد الفاتح…
لكن هل تعلم أن هناك حديثًا آخر يشير إلى فتح ثانٍ؟
فتح يتم لا بالقتال، بل بذكر الله!
"فإذا جاءوها لم يقاتلوا بسلاح، ولم يرموا بسهم، قالوا: لا إله إلا الله، والله أكبر..."
وهذا الفتح العجيب  لم يقع حتى الآن.
هل يقاتل المسلمون اليهود في آخر الزمان؟
قد يبدو هذا غريبًا، لكن النبي ﷺ قال:
"لا تقوم الساعة حتى تقاتلوا اليهود، فيختبئ اليهودي خلف الحجر والشجر، فيقول الحجر: يا مسلم، هذا يهودي خلفي فاقتله."
ورغم ما يحدث في فلسطين من صراع، إلا أن هذه المعركة النهائية لم تقع بعد.
وهي معركة تتزامن غالبًا مع خروج المهدي ونزول عيسى عليه السلام.
القتل بلا سبب هل بدأ؟
هل تعلم أن النبي ﷺ وصف زمنًا يُقتل فيه الناس بلا سبب؟
"لا يدري القاتل فيم قَتل، ولا المقتول فيم قُتل."
القتل اليوم في العالم كثير… نعم.
لكن القتل العشوائي بلا سبب؟ لم يصل إلى مستوى الحديث بعد…
لكنه يقترب يقترب أكثر مما نظن.
كل يوم يمر نحن نقترب من النهاية.
علامات ظهرت، وأخرى على الأبواب…
لكن متى تقع؟ لا يعلمها إلا الله.
 قال تعالى:
"إِنَّ اللَّهَ عِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ..."
(لقمان: 34)
 فالسؤال الأهم ليس: متى تظهر العلامات؟
بل: هل نحن مستعدون لها؟
 لا تنسَ أن تشارك هذا الفيديو… فقد يكون سببًا في صحوة قلب!
هل تعلم؟ علامات تمهّد للكبرى… لكنها لم تقع حتى الآن!
علامات متوسطة على وشك الحدوث؟
انهيار الأخلاق حتى في أعظم الدول!
هل تعلم أن النبي ﷺ أخبر أن من علامات الساعة "فُشو الفاحشة، وشرب الخمر، وكثرة الزنا"؟
لكن الأعجب من ذلك؟ أنه قال:
"ويُستحلّ فيها الحِر والحرير والخمر والمعازف..."
نحن اليوم نعيش هذا الانحدار الأخلاقي، لكنه لم يبلغ بعد الدرجة القصوى التي يصبح فيها الزنا والخمر شيئًا علنيًا تمامًا، حتى في أعظم مدن العالم الإسلامي.
لا يُعرف في الأرض "الله الله"!
قال النبي ﷺ:
"لا تقوم الساعة حتى لا يُقال في الأرض: الله الله."
هل تعلم ماذا يعني هذا؟
أن يختفي ذكر الله تمامًا من الأرض، فلا تجد مسجدًا ولا مصلّيًا!
ورغم انتشار الإلحاد وترك الدين في بعض الدول…
إلا أن المساجد لا تزال عامرة حتى عام 2025…
فهل سنصل إلى هذا الزمن في جيلنا؟
 الناس يتباهون ببناء المساجد لا الصلاة!
هل تعلم أن النبي ﷺ قال:
"لا تقوم الساعة حتى يتباهى الناس في المساجد."
نعم… نحن اليوم نرى مساجد تبنى بملايين الدولارات…
تصاميم فخمة… قبب مزخرفة…
لكن الصفوف فارغة، والقلوب غائبة.
الحديث يتحقق جزئيًا… لكنه لم يبلغ ذروته الكاملة بعد.
عودة الجاهلية في عقر دار الإسلام!
هل تعلم أن النبي ﷺ قال:
"ليُتركنّ الحج بعد سنين من الرخاء..."
ورغم جائحة كورونا التي أوقفت الحج مؤقتًا، إلا أن العالم عاد للحياة الطبيعية، والحج لا يزال قائمًا.
لكن هذا الحديث يشير إلى مستقبل تُغلق فيه الكعبة تمامًا، ويُمنع الطواف، ليس بسبب وباء… بل بسبب فتنة عظمى.
وهذه اللحظة لم نبلغها بعد.
النهاية المنتظرة ما القادم؟
هل تعلم ما الذي سيحدث بعد هذه العلامات مباشرة؟
إنها علامات الساعة الكبرى التي إن بدأت… لن تتوقف!
فوراء هذا الغموض، هناك:
ظهور المسيح الدجال أعظم فتنة عرفتها البشرية.
نزول عيسى بن مريم عليه السلام لقتل الدجال وكسر الصليب.
خروج يأجوج ومأجوج… الذين يفسدون في الأرض إفسادًا لا مثيل له.
الدخان، والخسوفات، وطلوع الشمس من مغربها…
كلها آيات كبرى لكننا لم ندخلها بعد.
📌 هل تعلم أن النبي ﷺ قال:
"بادروا بالأعمال ستًّا..."
ثم ذكر منها:
"الدجال، والدخان، والدابة..."
(رواه مسلم)
لقد أخبرنا النبي ﷺ أن علامات الساعة كالعِقد، إذا انقطع… تساقطت حباته سريعًا.
ونحن الآن؟ نعيش آخر حبات العلامات الصغرى…
والكبريات خلف الباب مباشرة!
 فهل استعدّ قلبك؟
 هل أصلحت صلاتك؟
هل تركت المعصية وبدأت التوبة؟
العلامات آتية
لكن الله رحيم يعطيك الفرصة حتى آخر لحظة.
قل الآن:
"اللهم اجعلنا من عبادك الثابتين، إذا التبست الفتن، وادلهمّت الظلمات…"
 إن أعجبك هذا الفيديو، شاركه… فقد يكون إنذارًا لمن غفل، أو تذكرة لمن نسي!

google-playkhamsatmostaqltradent